أربيل تعلن مشروعاً لإعمار مباني مطارها الدولي
أعلنت إدارة مطار أربيل الدولي، يوم الخميس، عزمها تنفيذ مشروع لإعادة إعمار المباني في المطار.
وقال مدير المطار أحمد هوشيار، أنه ”سيتم إعادة إعمار جميع المباني الموجودة في المطار بتصميم حديث دون تغيير مواقعها الحالية”.
وأضاف هوشيار، أن “مشروع إعادة الإعمار يتضمن أنشاء مساحات خضراء أمام البوابة الرئيسية، بحسب المعايير الدولية”، موضحاً أنه “سيتم أيضا إعادة إعمار مباني المطار من الداخل وافق تصميم خطة جديدة”.
ويعد مطار أربيل الدولي، الذي افتتح في العام 2005، من أهم مطارات إقليم كوردستان، وثالث أكبر مطار في العراق من حيث عدد المسافرين. وحسب إحصائيات النقل الجوي لوزارة التخطيط العراقية، فقد وصل عدد المسافرين في مطار أربيل الدولي إلى مليون و12 ألفاً و317 مسافراً في عام 2018.
كما كانت الوحيدة في بريطانيا المسموح لها اعتماد تاريخين للميلاد: الحقيقي في 21 أبريل، والآخر في ثاني سبت من يونيو، وهو الرسمي. وكان مسموحا للملكة التي اقترنت بالأمير فيليب في 1947 بلندن، وأنجبت 4 أبناء، لها منهم 8 أحفاد، وبدورهم لهم 12 ابنا، عدم دفع أي ضريبة بموجب القانون، لكنها تنازلت طوعيا في 1992 عن هذا الحق، وبدأت تدفع ضرائبها كأي مواطن.
وكانت إليزابيث الثانية محصنة ضد القانون نفسه، أي لا أحد يمكنه مقاضاتها بأي اتهام. ولم تكن ملزمة بتقديم أي دليل أو شهادة في أي جلسة بأي محكمة، بحسب ما ورد في تقرير نشرته عنها “العربية.نت” قبل 7 سنوات، وفيه ورد أيضا أنها كانت مستثناة من حق يتيحه “قانون حرية الحصول على المعلومات” للآخرين، أي لا يمكن طلب معلومات عنها من أي نوع.
لولا الحب
وقد لا يصدق أحد، أنها كانت تملك الحق بتغيير أي حكومة في أستراليا، لأنها فيها “رأس الدولة” إلى حين رحيلها أمس الخميس عن دنيا عاشت فيها أميرة مدة 26 سنة، ومن بعدها ملكة طوال 70 عاما و214 يوما، تجعلها ثاني أكثر من طال بقاؤه على العرش في التاريخ بعد الفرنسي لويس الرابع عشر، فقد أصبح ملكا بعد 5 أعوام من ولادته في 5 سبتمبر 1638 بباريس، حتى وفاته في أول سبتمبر 1715 بعمر 76 سنة، منها ملكا طوال 72 عاما و110 أيام.