كانت شركة إنتل لعقود من الزمن هي شركة الرقائق المهيمنة في وادي السيليكون. لكن الفرص الضائعة والتنفيذ الضعيف تركاها على الهامش في أحدث اندفاع الذهب في مجال التكنولوجيا.